من رسولي الي الثريا فاني
ضقت ذرعا بهجرها و الكتاب
سلبتني مجاجة المسك عقلي
فسلوها من ذا احل اغتصابي
و هي مكنونة تحير منها
في اديم الخدين ماء الشباب
ابرزوها مثل المهاة تهادي
بين خمس كواعب اتراب
ثم قالوا تحبها؟ قلت بهرا
عدد القطر و الحصي و التراب
اتمنى انو يعجبكم